صورة عرين الأسود

أسرار من حرب فلسطين 1948م

كان يجلسُ وحيدًا، تحت نخلةٍ، يسند ظهره إليها، يتناول حصًى من الأرض ، ويرميها بصمتٍ.
كنتُ في أوائل العشرينات من عمري، وكان هو في أوائل الثّلاثينات، كنتُ أسمع عن شجاعته، وعن عقيدته القِتاليّة، وعن حماسته، لكنّني في تلك اللّيلة رأيتُ منه وجهًا آخر، اقتربت منه وسألتُه : “كيفَ ترى الأمور؟

استشهاد عدي التميمي

جيش كامل بعدته وعتاده
حاصر .. اقتحم.. جمع جنوده لأكثر من 15 يوماً..
ولم يعثر على بطل شعفاط ..
ليبدأ البطل ويخطط من جديد ويضرب في معاليه أدوميم كراراً للمرة الثانية ..
ثم يعرج إلى السماء قمراً ينير فلسطين بسيرته للأبد

رداً على قول: “(حزب الله) خاض حرب 2006 نصرة لأهل غزة”

كان لزاماً على حزب إيران أن يبيض وجهه أمام أسياده في طهران في ظل الدعم المأهول، وكان لزامًا على المرجعيات الصفوية رد كرامتهم أمام الأتباع والأنصار بسبب أن الواقع أثبت لهم عكس ما وضعوا من أهداف عقدية شرحناها