أبحاث
عن علم النفس
ان المذهبية النفسية بين حرية وحتمية السلوك تجعل المنظور السلوكي مختلف جداً، اضافة الى ان هنالك فرق كبير بين العلاج النفسي حين يكون ذو مرجعية علمية بحثية رصينة، مقابل العلاج النفسي الذي تحكمه الفلسفة والمنظورات الفلسفية
ان المذهبية النفسية بين حرية وحتمية السلوك تجعل المنظور السلوكي مختلف جداً، اضافة الى ان هنالك فرق كبير بين العلاج النفسي حين يكون ذو مرجعية علمية بحثية رصينة، مقابل العلاج النفسي الذي تحكمه الفلسفة والمنظورات الفلسفية
كان يجلسُ وحيدًا، تحت نخلةٍ، يسند ظهره إليها، يتناول حصًى من الأرض ، ويرميها بصمتٍ.
كنتُ في أوائل العشرينات من عمري، وكان هو في أوائل الثّلاثينات، كنتُ أسمع عن شجاعته، وعن عقيدته القِتاليّة، وعن حماسته، لكنّني في تلك اللّيلة رأيتُ منه وجهًا آخر، اقتربت منه وسألتُه : “كيفَ ترى الأمور؟
لعل من أكبر مخاطر بقاء السلطة في يد العسكر بدون أن يكون هناك وازع ديني أو منظومة أخلاقية تحاسب وتشرف على هذه السلطة ؛ هو ما نشاهده من بادرة حرب أهلية في بلد السودان الحبيب.
تدخل القريب والبعيد العدو والصديق في إنهاء هذا الجسد, والعبد الفقير محدثكم يشهد #شهادة_لله_ثم_للتاريخ كوني ممن أسس وشارك في بناء هذا الجسد أن من فكك لجان المقاومة
يذكرني بمرحلة التدافع في #قطاع_غزة 2002 و 2003م
نسأل الله أن يمن عليكم ويتوج جهادكم بما حدث في #غزة أغسطس 2005م
ويجنبكم شر أحداث صيف 2007م
جيش كامل بعدته وعتاده
حاصر .. اقتحم.. جمع جنوده لأكثر من 15 يوماً..
ولم يعثر على بطل شعفاط ..
ليبدأ البطل ويخطط من جديد ويضرب في معاليه أدوميم كراراً للمرة الثانية ..
ثم يعرج إلى السماء قمراً ينير فلسطين بسيرته للأبد
وفي تأريخنا الطويل من الغزوات الفارقة ما هو أكثر، غير أنني سأزجي القلم هن للحديث عن شاطئ معاصر من أواخر غزواتنا الإسلامية الغارقة في عصرنا الحاضر
خرجت هذا اليوم إلى الشارع، وفي اليوم التالي إلى مكان دراستي وبعض الشؤون.
كان الجميع يهلل فرحا وشماتةً!
الحي الذي أعيش فيه سعيد.. المدرسة سعيدة..
كل الناس سعداء كأنما المنتخب القومي انتصر في نهائي كأس العالم!
أفشل حكومة في تاريخ دولة الصهاينة كسبوا الجولة وكسروا سيف من سيوف الحرس الثوري الإيراني وأمّنوا ظهرهم في حال توجهوا لمعركة في الشمال ستبقى جبهة الجنوب
في تمريغ أنف الرافضة والخوارج وذيول الماسونية بالتراب .. أمضاها في كشف زيع الديمقراطية والقومية والاشتراكية والليبرالية وغيرها من المناهج الهدامة الباطلة .. أمضاها